حياتنا .. واقعنا.. يومنا
تختلف الازمان وتختلف التفكير وتختلف
البشر
واقع نعيشه لامحال منه رغم انه ممكن لانريد
العيش فيه لكن تجبرنا الحيآه آلصمود والآستمرار
رغم الكل .. ورغم مبررات البشر
امور تحيرنا واشياء ترغمنا امام عالم لانسطيع
التكيف معه....كامثال
دائما دنيانا تجمعنا معاً باناس تجعلنا معهم
اصدقاء وربما نكون خلان واحباب ..
ولكن لابد مالاتفرقنا الحياه عندما نكون بأامس الحاجه
اليهم؟؟؟ عندما يملآ كوننا السواد ؟؟؟
عندما نريدهما بجانبنا؟؟ فلانجد امامنا احد...
لامن اصدقاء ولا منا خلان..
عندما نحاول العيش والتأقلم ع اجواء
بحياتنا
مع آشخآص انت مجبور العيش معهم وانت بداخلك
ترفض هذا الواقع..
عندما تبعدك الدنيا عن حبيب عاشرته سنين
لكن الظروف تجبرك ع عدم الاستمرار معه..
عندما تحن ع ذكرى حلوه كانت تجمعك
بأناس بهم كانت تعني لك الشي الكثير...
لكن وجود اشخاص اخرى بحياتك تمنعك
حتى من الذكرى لسبب انها ليس من حقك...
واقع مرير اصبحنا نعيش
في حيره من امرنا مصحوبه بخوف
من واقع اجبرك ع العيش
ولم يبالي بما تحتويه نفسك وقلبك
أذن من الملآم ؟؟ الانسان .. ام الواقع.. ام الدنيا..عذرا ثم عذرا لقارئ كلماتي
لانه سيقول العباره المعتاده(ماهذا التشاؤم) ليس هو بتشاؤم بقدر ماهو واقع نعيشه
العشرات بل وربما المئات انه واقع امر
من المر يعيشه الكثير منا من تجرعه وذاق مرارة هذا الجبروت بحياته
للآسف الشديد صرنا نتحمل الزمن
رغم قسوته علينا..
لكن المشكله التي دائما تدور بذهني أن
ألحياة هي الحياة لاتقف ع حد بل تتعداه
الى التساؤل الذي تدور في ذهني اكثر
واكثر وانا لااعترض على ماقدره الله علينا
لكن كانت تساؤلات وترجمتها بخليط من خليط الواقع
لسبب اننا بل الكل مره بمثل هذا الواقع